من نحن

في قلب الطبيعة، حيث تمتزج بركة الأرض بنقاء السماء، وُلدت علامة عقيل، لتكون وعدًا بالصفاء، ورمزًا للأصالة.

نحن في عقيل لا نبيع منتجات… نحن ننقل إرثًا.
إرثًا من زيت زيتونٍ عُصر على البارد كما فعل الأجداد، بكرٍ نقيٍ، يقطر من أشجار الزيتون المعمّرة التي تنمو في تربة الشام وفلسطين، وتتنفس من هواء التاريخ.
وعسلٍ طبيعيٍ نقي، لا يعرف طريقًا إلى التكرير، مأخوذ من خلايا النحل التي ترعى على الزهور البرية والأودية، كما خلقها الله.

رسالتنا

أن نعيد الثقة بين الإنسان والطبيعة، بأن نقدم زيت الزيتون والعسل كما يجب أن يكونا:
صادقَين، نقيَين، بلا إضافات، بلا خداع.
منتجاتنا تُصنَع بحُب، وتُقدَّم بصدق، وتُراقَب بجودة عالية من المصدر حتى تصلكم كما خرجت من قلب الأرض.

رؤيتنا

أن تكون عقيل مرجعًا لمن يبحث عن الجودة الحقيقية، والمنتجات التي لم تُلوّثها الصناعات، ولا مسّها التزييف.
نؤمن أن ما يُستهلك يدخل الجسد، وما يدخل الجسد يبني الإنسان… ولهذا نختار لعملائنا الأفضل فقط.

لماذا "عقيل"؟

لأن عقيل ليست مجرد اسم… بل عائلة سورية عريقة، امتدّ حضورها عبر الأجيال في تجارة العسل وزيت الزيتون، واشتهرت بصدقها، وأمانتها، وجودة ما تقدّمه.

ورثنا هذا الاسم كما ورثنا حبّ الأرض، وإكرام الثمار، واحترام ما نُنتجه.
كل عبوة من منتجاتنا تحكي قصة بيتٍ يؤمن أن البركة في الصدق، وأن الرزق لا يأتي إلا من نقاء اليد والنفس.

عقيل هو اسم نعتز به… لأنه اسم عائلة صنعت سمعتها من الثقة قبل التجارة.